كنت اقرأ كتاباً بعنوان الاستبداد عند خير امة اخرجت للناس للكاتب يعقوب محمد اسحاق والكتاب من اجمل ما قرأت ولكن شدني تعليق من عدة اسطر على الطلاق البائن للشورى او ما يسمى بالدمقراطيه الان حيث قال طلق العرب زوجهم الجميله الشورى رغم ان الطلاق يفكك الاسر فتزوجها الغرب وانجب منها اولادا وبنات صالحين تضمهم اسره وارفة الظلال عرفت بإسم اسرة الديمقراطيه وحتى الان وهذا اليوم لم يعرف العرب ديمقراطيه حقيقيه في بلدانهم (من بعد ما طلق الشورى طبعا)وانما ما وجد منها انما ديموقراطيه شكليه.
تمعنت بالكلام هذا جيداً فرأيت انه فعلا لا توجد ديموقراطيه في بلادنا بل ما يوجد لدينا استخدام سيء لها وخصوصا من بعض الذين يريدون اعادة الاسلام لنا (الي يقول الحين مولودين بكنيسه) فإرتأيت شيء اخر الا وما بني عليه الاسلام بأسس سياسيه الا وهم الشورى,العدل ,الحريه,المساواة...... فرأيت انه الحركه اللبراليه المكفره من اسلاميين الكويت تندد بالعدل والحرية والمساواة وتطبيق الماده السابعه من الدستور بشكل اكبر حتى تتساوى الفرص لدى الجميع لكن اسلاميين الكويت يريدون ان يمسكون بناصية الدين ولكن من يمسكها هني السؤال؟؟؟
السلف يدعون الاخوان بالمبتدعه والاخوان يقولون للسلف ارهابيين وتيي حق السلف والسلف واحد معتدل وواحد ارهابي وواحد علمي وواحد يخم الغرف الله اعلم منو بعد قال انا سلفي فيهم وكلهم يبون يمسكون بزمام الامور ونروح حق الاخوان بالدائره الثالثه الدلال والشايجي كأنهم مو نازلين بقائمه وحده وزلغ كيابل ببعضهم يعني من النهايه ما يشوفون شر مع الكرسي واخر شي يصيرون 3 ولا 2 بالمجلس ويسوون زوبعه ويحسسون الناس انهم كبار وواصلين واخر شي خرطي وحالين المجلس والضحيه الاقليات المكفره اللبراليين ونروح حق البواق الشريف راعي جريدة الفتن ويطيح باللبراليين ظغاط مادري شمسوين فيه غير انهم افضحووه بكل الكويت والخليج وبينوه على حقيقته .
والنهايه طبعا انه الاخوان والسلف مكفرين للبراليين على ما يريدون من تطبيقه العدل والحرية والمساواة وهذا ما قلنا الشيعه بعد الله يصير الفلم فلمين يا يما ما عرفنا من الي على الصج التياريات الاسلاميه مشروع فلم يديد وخل نشوف صاحبنا بو الشيكات النيابيه فيصل المسلم والصراخ الي يقوله انا ماسك عليهم ملفات لما واحد قاله بطل الملفات خل نشوفهم واخر شي من يومين طلع لنا يقول ما عندي ما عند يدي وانا من زمان قلتها ما عنده ما عند يدي ولا يدتي حتى اخر شي يبي يورثنا فقر بفقر ومحمد هايف ابو المساجد الي لاحق رئيس مجلس الوزراء على مسجد قديييم واهدموه لانه كان مخزن وفوق هذا كان يمه مسجد يديد لا يبعد عنه 30 متر الصراحه يعني لا تعلييق والله المستعان يا كويت
تمعنت بالكلام هذا جيداً فرأيت انه فعلا لا توجد ديموقراطيه في بلادنا بل ما يوجد لدينا استخدام سيء لها وخصوصا من بعض الذين يريدون اعادة الاسلام لنا (الي يقول الحين مولودين بكنيسه) فإرتأيت شيء اخر الا وما بني عليه الاسلام بأسس سياسيه الا وهم الشورى,العدل ,الحريه,المساواة...... فرأيت انه الحركه اللبراليه المكفره من اسلاميين الكويت تندد بالعدل والحرية والمساواة وتطبيق الماده السابعه من الدستور بشكل اكبر حتى تتساوى الفرص لدى الجميع لكن اسلاميين الكويت يريدون ان يمسكون بناصية الدين ولكن من يمسكها هني السؤال؟؟؟
السلف يدعون الاخوان بالمبتدعه والاخوان يقولون للسلف ارهابيين وتيي حق السلف والسلف واحد معتدل وواحد ارهابي وواحد علمي وواحد يخم الغرف الله اعلم منو بعد قال انا سلفي فيهم وكلهم يبون يمسكون بزمام الامور ونروح حق الاخوان بالدائره الثالثه الدلال والشايجي كأنهم مو نازلين بقائمه وحده وزلغ كيابل ببعضهم يعني من النهايه ما يشوفون شر مع الكرسي واخر شي يصيرون 3 ولا 2 بالمجلس ويسوون زوبعه ويحسسون الناس انهم كبار وواصلين واخر شي خرطي وحالين المجلس والضحيه الاقليات المكفره اللبراليين ونروح حق البواق الشريف راعي جريدة الفتن ويطيح باللبراليين ظغاط مادري شمسوين فيه غير انهم افضحووه بكل الكويت والخليج وبينوه على حقيقته .
والنهايه طبعا انه الاخوان والسلف مكفرين للبراليين على ما يريدون من تطبيقه العدل والحرية والمساواة وهذا ما قلنا الشيعه بعد الله يصير الفلم فلمين يا يما ما عرفنا من الي على الصج التياريات الاسلاميه مشروع فلم يديد وخل نشوف صاحبنا بو الشيكات النيابيه فيصل المسلم والصراخ الي يقوله انا ماسك عليهم ملفات لما واحد قاله بطل الملفات خل نشوفهم واخر شي من يومين طلع لنا يقول ما عندي ما عند يدي وانا من زمان قلتها ما عنده ما عند يدي ولا يدتي حتى اخر شي يبي يورثنا فقر بفقر ومحمد هايف ابو المساجد الي لاحق رئيس مجلس الوزراء على مسجد قديييم واهدموه لانه كان مخزن وفوق هذا كان يمه مسجد يديد لا يبعد عنه 30 متر الصراحه يعني لا تعلييق والله المستعان يا كويت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق