لا تحجرون على آراءنا

سيبقى هذا البنر ويدخل في جميع المواضيع عندي حتى آرى نتيجة تحرك ايجابيه نحو الافضل

ليس من عادتي كتابة موضوع كل يوم لكن ما استدعاني للكتابه اليوم تعليق اثنين مدونين عندي بمدونتي يخالفوني الرأي وهذا حق من حقوقهم لا انتقص منه شيء لانه مثلما تقبلت حرية اراءهم المغايره فمن الافضل ان يستمعون لنا ولمطلبنا وتوضيح لما نحن عليه وسبب تحركنا سأوضح اسباب التحرك التي اجتمعنا عليها كلنا ليبراليين تقدميين اسلاميين سلف واخوان شيعه وسنه وحضر وبدو وعشان بعض الناس عيال بطنها ولا مو عيال بطنها فلا فرق بيننا كلنا نعيش في دوله واحده ونعيش المشاكل كلها مع بعضنا البعض من تردي خدمات نسمع بمشاريع تطويرهم :

اولا: التحرك اتى من عدة تجمعات تختلف اختلافات كليه في ما بينها فكرياً طائفياً مذهبياً الي تحبون تسمونه لكن اجمعنا على مصلحة دوله وكلنا نرى مدى تردي الحكومات المتعاقبه السته في زمن ناصر المحمد.

ثانياً:لجوء ناصر المحمد المتكرر لكتاب عدم التعاون والذي نتج عنه حل المجلس 3 مرات خلال 3 سنوات متعاقبه وكله بسبب النواب خو ما يصير نجيب نواب تفصال حسب ما يريد ناصر المحمد اختيار الشعب نتج عنه فوز 50 نائب يمثلون الشعب من المفترض انه تأتي الحكومه حسب اختيار الشعب وليس العكس.

ثالثاً:كثرة التجاوزات الماليه والاداريه بجميع حكوماته المتعاقبه من 3 سنوات و9 اشهر واخرها فضيحة وزارة الدفاع اختفاء 67 مليون دينار كويتي واكثر.

رابعاً:رأيي الشخصي فيه دائما يقول انه ما يؤمن بالديمقراطيه خصوصاً بعد قراره الوزاري في سنة 1986 عندما كان وزيراً للإعلام.

خامساً:نسمع بجامعة الشداديه ومستشفى جابر وجسر جابر ومدينة جابر وتطوير المستشفيات وتطوير الطرق وتطوير الله العالم شنو وتقر الميزانيات الملياريه ولا نرا حتى منها مسمار .

سادساً:عدم الاكتراث بالكارثه التي حصلت من مده وجيزه الا وهي كارثة مشرف الغير مشرفه مما يعرض الكويت للمسائله وتبديد اموال لتنظيف البحر الذي لوثناه بسبب سوء اداره وعدم اطلاع على عدد المراسلات التي تأتي من المقاول انه المحطه لا تصلح لشيء لو انهم فتحوا الادراج لوجودوا ما هو يجعلهم يتداركون شيء من الخطأ المتراكم.

الاسباب قابله للزياده ومطالبتنا لمن يخالفوني ويخالفون تجمعنا الرأي حق لكم لكن استمعوا واقرأوا ما هي وجهة نظرنا وسببها فنحن وضعنا خلافنا اسلامي ليبرالي شيعي سني بدوي حضري وباقي التقسيمات التي تتلاعب فيها الاحزاب والحكومات لأجل مصلحة دوله نعيش فيها كلنا ككويتيين لنا الحق بالمطالبه بكرامتنا وكرامة غيرنا من من سيأتون بعدنا ابناءنا وابناءكم.