قد تكون هذه الكلمات قليله في حق العم احمد عبدالعزيز السعدون وكلمة الحق في المجلس ولكن لابد من كلمه تقال مني لهذا الرمز الشامخ في قوة كلمته وهو سيف المجلس داخله وخارجه وصاحب المواقف الوطنيه الجريئه لمصلحة هذا الشعب الذي سانده على مدى 9 دورات متتاليه بمجلس الامه وانشاء الله سيكون بالعاشره والعشرات غيرها.
العم احمد عبدالعزيز السعدون كان القائد لمسيرة دواوين الاثنين التي لم نكن مشاركين فيها بحكم السن اذ كننا صغاراً وقتها لكنه زادنا شرفاً عندما عملنا لو بالتواجدمن خلال الخطوه الغير مسبوقه للدوائر الخمس ورغم عن انوف الحاقدين والامعات عبيد الدينار لعدم اظهار كلمة الحق العم احمد عبدالعزيز السعدون هذا الجبل الشامخ الذي كان يقود المسيرات السلميه من سنة 1986 الى الان حتى لا يؤكل حق الشعب في ابداء الرأي هو الذي اظهر لنا من هم طواغيت الفساد وجعلنا نوقن من هم يريدون وأد الدستور الذي هو حق لنا.
قد تخونني الكلمات في ابداء الرأي في هذا الرجل المتواضع في خلقه العظيم في شأنه لكن كلمه لابد ان تقال فيه فهو من حرك الشعب ضد طواغيت الفساد وعبيد المال ولكن لا يسعني القول الا لإظهار الحق وضمانها للشعب فلابد من احمد السعدون ان يكون في المجلس ولتوافق الأراء فلابد من كرسي الرئاسه ان يكون له ولا ان يكون لغيره دمت لنا سالما واطال الله في عمرك يا عم احمد عبدالعزيز السعدون والله ولي التوفيق في حملتك الانتخابيه المقبله علينا في القريب العاجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق