جلسة المسرحين ...واجازه تدوينيه+تحديث عن الليبراليه

من مده وانا احاول اصفي افكاري واحاول اني اكتب عن سياسة حكومه مادري شلون قايله ونواب ما عرفنا منو الصاج فيهم ومنو الكذاب وشعب ماكل هوا بكل الوزارات عشان ابسط معامله وماكل هوا بأسعار نار واحنا مقبلين على شهر رمضان الي تزيد فيه ماجلة البيت غير انه في ناس مسرحه من اعمالهم مو لاقيه تصرف على بيوتهم والديانه على باب بيتهم ناطرينهم وحنفية الاستقرار المالي مبطله على الاخر والي يبي يصرف على بيته شرط الحكومه انه يبيع 60% من خدمته بالتأمينات اضطراري عشان يصرف على عياله ويوكلهم لقمه شريفه والشركات رغم الدعم الحكومي لهم ما بينت اي بوادر تعيين من يديد غير انه هناك شباب ارغموهم على الاستقاله عشان يرد يوظفه بمعاش اقل من معاشه السابق وبعدها ما يقدر يغطي مصروفاته السابقه زائد في شباب افصلوهم لأسباب وهميه او تعمديه من قبل الشركات انا واحد منهم مطبقين كلمات تعددت الاسباب وقطع الارزاق واحدُ غير زيادة العمل على الموظفين من غير بدل مالي ينصفهم بحجة النقص بالعماله والخساره بالبورصه .

الشوارع متروسه بالتفاتيش والمديون مايدري وين يروح ووين يولي الي مو لاقي يوكل نفسه وعياله ولا لاقي يدفع اجارات وفيزا وقرض وبلاوي على راسه مكوده ماله الا مكانين اما ينخش بالبيت مثل الفار او انه يمشي بسيارة اخوه ولا مرته او غيره من داعوس لي داعوس ينحاش من التفاتيش نواب يبون يطرحون قضايا مالها شغل بجلسة المسرحين ويقلبونها مسرحيه على روس الناس نواب يبون يقولون اسقطوا القروض ونواب يبون يعممون 50 دينار ونواب يبون يصوتون على احالة الوزير لمحكمة الوزراء رغم احقية الجميع بما يقول لكن الجلسه عقدت لاجل 900 انسان مو لاقي ياكل منهم تقريبا 700 واحد متزوج 700 اسره راح يلعبون بحسبتهم عشان يقولون تكلمنا عن امور مالها دخل بالموضوع ويصيرون ابطال.

نهاية الجلسه 900 انسان كويتي راح تصيبه جلطه بالمخ والمستشفيات ما تشيلهم مالهم الا مستشفى الامراض العقليه وبعدها الي اقلبوا الجلسه الى مسرحيه على حساب التكسب الانتخابي للمدى البعيد راح يستجوبون هلال الساير على دم وجود مكان لهؤلاء المجانين بعد جلستهم المسرحيه خافوا الله فينا تكفون يوم واحد مو اكثر لا تدخلون شغلات مالها دخل بالموضوع روحوا صوتوا لمصلحة الناس مو لمصالحكم ما اعتقد انهم صوتوا لكم عشان تكسبات صوتوا عشان مصالحهم ومفهوم النائب اذكركم فيه:

هو انسان تفكيره يلاقي قبول من مجموعه من الناس ليمثلهم داخل المجلس ويهتم بمصالحهم ومصالح غيرهم بتمثيله للامه اجمع

يوم تفرجون فيها عن مجموعه من الناس رقمها يخوف رغم حنفية الاستقرار المالي المفتوحه على الاخر ...والله المستعان يا كويت


طاق الطوفه:

استأذنكم اخواني المدونين ابي اخذ لي اجازه جم يوم بين تلاطم امواج البحر والهواء العليل في جزر الكويت الجنوبيه بين ام المرادم وقاروه اشخط بالطراد على شوية شوي السمج بكبر وطباخ العيوش مع الربع والاقارب الاعزاء... واوصيكم بعدم الاستغراب اذا شفتو كويتيين يقولون من مال الله يا محسنين اذا ما كانت الجلسه على اهواء البعض.

منشكح فوق السطح:

التحرّرية أو الليبرالية (liberalism) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر .الليبرالية حاليا مذهب أو حركة وعي اجتماعي سياسي داخل المجتمع، تهدف لتحرير الإنسان كفرد وكجماعة من القيود السلطوية الثلاثة (السياسية والاقتصادية والثقافية)، وقد تتحرك وفق أخلاق وقيم المجتمع الذي يتبناها تتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع، وتختلف من مجتمع غربي متحرر إلى مجتمع شرقي محافظ. الليبرالية أيضا مذهب سياسي واقتصادي معاً ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية وتأييد النظم الديمقراطية البرلمانية والإصلاحات الاجتماعية.المنطلق الرئيسى في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً.ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك الحجر، سواء كنا نتحدث عن هوبز أو لوك أو بنثام أو غيرهم. هوبز كان سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية. وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضا.