الى الاستقلال عدنا

قد يجهل البعض قيمة نادي الاستقلال لدى الليبراليين وهم من الليبراليين لأنهم لم يعايشوا ذلك الوقت الذي كان نادي الاستقلال واقفاً شامخا كمركز ثقافي ومنارة اجتماعيه تدار بعقليه فذه مبنيه على حب المواطنه والولاء للدوله من قبل احمد النفيسي اخر رؤساء نادي الاستقلال حتى اني وضعت روابط للتعريف بنادي الاستقلال لمن يجهله ويستطيع التعرف عليه من خلال مدونتي .

شخوص اختلف معها وشخوص اتوافق معها على النطاق السياسي قد تقدموا بإعادة افتتاح نادي الاستقلال بعد ان سعى العم احمد السعدون منفذاً لوعده كما اشرت سابقاً وساعياً وراء اعادة الحق لأهله وها هم قد تجاوبوا معه النواب بعد سعيه الحثيث وراء النواب الواحد تلو الاخر ليكونون موقعين على الاقتراح برغبة اعادة ما فقده الليبراليون منذ 33 سنه مضت.

من مدونتي المتواضعه ابعث بالشكر للإخوه والاخوات النواب الساعين وراء اعادة الحق لأهله وان شاء الله تكون مساعيهم خير لنكون نحن الجيل الجديد وارثين لذاك المنبر الثقافي والاجتماعي بإختلاف اطيافنا ومشاربنا وساعين لنكون متوحدين كتفاً بكتف بدل الفتن التي تعصف بنا من فتره الى اخرى.

علي الراشد ، صالح الملا، الدكتورة أسيل العوضي، ناجي العبد الهادي، عبد الرحمن العنجري، الدكتورة معصومة المبارك، الدكتورة رولا دشتي، سعد زنيفر، خلف دميثير، فيصل الدويسان، عدنان المطوع، الدكتورة سلوى الجسار، شعيب المويزري، مرزوق الغانم، حسن جوهر، مبارك الخرينج، احمد السعدون، عدنان عبد الصمد، عبد الله الرومي، عادل الصرعاوي، حسين الحريتي، مسلم البراك، الصيفي مبارك الصيفي، خالد الطاحوس، علي الدقباسي، سالم العازمي، خالد العدوة، الدكتور يوسف الزلزلة، حسين مزيد.

تلك الاسماء بالاحمر اختلف معها كل الاختلاف لكن ما لي سوى بموقفهم الواحد الا ان ارفع قبعتي لهم تحيه على مشاركتهم بالاقتراح لعودة النادي.