يقول المثل

يقول المثل يا جماعه كثر الدق يفج اللحيم فكثرة الاستجوابات والمواقف والشد والجذب بالمجلس خلت نواب الحكومه البعض منهم يذهب الى جبهة المعارضه ولا زال البعض منهم واقف كتفاً بكتف مع الحكومه لكن الدق والقصف يايهم من فوق حتى تفلس الحكومه ولا تستطيع ان تمول المواقف وشراء الولاءات فهي لا تعلم ما تواجه والله العالم انه احمد العبدالله بالنسبه لهم رخيص فلا يدعمونه بالاموال فأول مره اسمع انه الحكومه لا تستطيع تأمين نواب لوقف طرح الثقه.

اما المثل الثاني يقول ان كان حبيبك عسل لا تلحسه كله فالحكومه المبجله طاحت له تلحس بربعهم والبعض منهم ذاب وخلص وما عنده شي يقدمه لهم فكان البعض يرى الاهانه المباشره من الجويهل فوقف مع الاستجواب ووخر عن تلحس الحكومه اما البعض الحكومه من غاليين الاثمان وهم بالنسبه للحكومه ذو ملوحه زايده وما ينبلع بس يضطرون انهم يلحسونه حتى يغرد بالدفاع عنهم ذاك التغريد الي تقول كناري ايراني بس يبي يكوسر.

فنقفز الى المثل الثالث الي يحجي ويقول مد ريولك على قد لحافك لكن الحكومه ابت واستكبرت فخرجت اصابعها النتنه -الجويهل-من تحت اللحاف املا بإخناق المعارضين بتلك الرائحه لكن الرائحه جائت بعكس ما ترجوه الحكومه فالرائحه كانت "تخلي الميت يرجع حي" فقاموا اموات الحكومه انفسهم ضد تلك الرائحه النتنه الصادره من اصابع رجل الحكومه في محاوله وطنيه تخلي الحكومه تستحي وتغسل رجليها بالماء والصابون فكان الثمن بدال لا تغسل رجليها ان تقطع الرجل-احمد العبدالله- وتبقي على الروائح النتنه لو انها ستزداد قوه تلك الرائحه مع التعفن او انها تدخل ارجلها داخل اللحاف لتغطية شيء من الرائحه(المساومه برأس العبدالله).

بالظبط هذا ما اراه حصل في حركات الحكومه الارعه من خلال التصريحات فهم يقولون واثقون من عبوره ولكن الاغلبيه ضدهم هل كيف ما ادري!! لكن الغريب في الامر الكل متوافق على انه احمد العبدالله اما كبش فداء الحكومه او انه اهو صج ما وراه الا البلاوي والمصايب فكل ما حل وزيرا على الحكومه قامو شالوه بفضيحه تهد حيل الحكومه يطلعونه من الوزاره يروح يترزز امام الكامرات حتى يخرج في الشاشات ...انا من رايي اهو اينما حل وزيرا وراه مصيبه لانه واااااااااااايد حريص انه يداوم بالوزارات فأنا اقترح وزاره يديده للحكومه يخلونه وزير المصايب والنكبات ويعينونه نائب رئيس الوزراء تحت مسمى نائب رئيس الوزراء للتكبش الفدائي.